أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي ’تبريد‘ (ش.م.ع)، شركة تبريد المناطق التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، اليوم عن نتائجها المالية الموحّدة للربع الثالث من عام 20133. وتصدّر ارتفاع حجم الخدمات الجديدة المقدمة للعملاء وتحسّن معدلات الكفاءة التشغيلية وانخفاض تكاليف التمويل أبرز العوامل التي واصلت تعزيز الأداء المالي القوي للشركة.وشملت أبرز الإنجازات المالية خلال الأشهر التسعة المنتهية في 30 سبتمبر 2013:ارتفع صافي أرباح الشركة الرئيسية بواقع 21% محققاً مبلغاً وقدره 202.3 مليون درهم إماراتي، مقارنة مع 167.6 مليون درهم خلال نفس الفترة من العام الماضي.ارتفعت إيرادات أعمال وحدة المياه المُبرّدة الأساسية بواقع 4% محققة 775.9 مليون درهم إماراتي، مقارنة مع 747.6 مليون درهم خلال نفس الفترة من العام الماضي.ارتفعت الأرباح التشغيلية لوحدة المياه المُبرّدة الأساسية بواقع 4% لتصل إلى 266.4 مليون درهم إماراتي، مقارنة مع 255.9 مليون درهم خلال نفس الفترة من العام الماضي.تماشياَ مع استراتيجية الشركة، واصلت “تبريد” توجهها نحو التقليص التدريجي للأعمال الغير أساسية، فانخفض بذلك اجمالي الإيرادات بمعدل 2% ليصل إلى 826.5 مليون درهم إماراتي، مقارنة مع   842.0   مليون درهم خلال نفس الفترة من العام الماضي.ارتفعت الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك بواقع 5% محققةً 379.7 مليون درهم إماراتي، مقارنة مع 362.2 مليون درهم خلال نفس الفترة من العام الماضي.انخفض صافي تكاليف التمويل بنسبة 14% ليصل إلى 111.0 مليون درهم إماراتي مقارنة مع 128.6 مليون درهم خلال نفس الفترة من العام الماضي.أما أبرز الإنجازات التشغيلية خلال الأشهر التسعة المنتهية في 30 سبتمبر 2013:ارتفع حجم خدمات التبريد الجديدة التي تم توفيرها للعملاء خلال الربع الثالث من العام بواقع 16,150 طن تبريد.ارتفعت قدرة التبريد الفعلية للشركة في سائر دول المنطقة بواقع 8.1% لتصل إلى 829,403 طن تبريد.ارتفعت قدرة التبريد الفعلية للشركة في دولة الإمارات بواقع 5.4% لتصل إلى  635,224طن تبريد.بدأت شركة “تبريد السعودية” بتشغيل وصيانة محطة مركز الملك عبدالله المالي في المملكة العربية السعودية.وفي معرض تعليقه على هذه النتائج، قال وليد المقرب المهيري، رئيس مجلس إدارة شركة ’تبريد‘: “واصلت السياسة التي تعتمدها ’تبريد‘ والرامية لتعزيز نمو أعمال وحدة المياه المبرّدة الأساسية تحقيق نتائج قوية”. وأضاف: “ننظر بتفاؤل إلى فرص نمو قطاع تبريد المناطق على المدى البعيد، ونتطلع للعمل عن قرب مع عملائنا في دول المنطقة لتقديم حلول التبريد الموفرة للطاقة مما يسهم في دفع عجلة النمو المستدام في المنطقة”.بدوره أشار جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي لـ ’تبريد‘، إلى أن الجمع بين نمو إيرادات أعمال المياه المبرّدة وتخفيض تكاليف التمويل ساهم في تحسين الأرباح خلال الأشهر التسعة الأولى من العام وأضاف: “شهدنا مؤخراً انجازاً هاماً من خلال بدء العمل على تشغيل وصيانة محطة مركز الملك عبدالله المالي في المملكة العربية السعودية. ونوفر اليوم ما يقارب 830,000  طن تبريد في خمس دول خليجية، ما يجعلنا أبرز مزود لخدمات تبريد المناطق في المنطقة”.يُذكر أن لدى ’تبريد‘ 66 محطة في دول الخليج توفر خدمات تبريد المناطق لعدد من أبرز المعالم والمشاريع الحيوية في المنطقة منها جامع الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، والمركز التجاري العالمي في أبوظبي، وعالم فيراري أبوظبي، وحلبة مرسى ياس، ومشروع اللؤلؤة قطر، ومرفأ البحرين المالي، إضافة لمشروع جبل عُمر في مكة المكرّمة.

المبادرة تهدف إلى دعم طلبة الجامعات المواطنين للعمل في القطاع الخاصأبوظبي، دولة الإمارات العربية المتحدة: أطلقت الشركة الوطنية للتبريد المركزي (ش.م.ع.) “تبريد”، شركة تبريد المناطق التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، اليوم، برنامجاً للتدريب يهدف إلى إعداد وتأهيل الطلبة المواطنين في الكليات والجامعات الحكومية في الدولة. وتعكس هذه المبادرة الجديدة، والتي من المقرر أن يبدأ العمل بها في العام الدراسي المقبل 2013/2014، التزام الشركة على المدى البعيد بتنمية مهارات طلبة الجامعات وإعدادهم للعمل في القطاع الخاص.يتألف البرنامج من ثلاثة محاور أساسية تشمل تدريباً أُعد خصيصاً لهؤلاء الطلبة ويحتوي على مواد نظرية وعملية. وبالإضافة لتلقي التدريب في فترة الإعداد للتخرج في مقر الشركة الرئيسي، سيكون بإمكان الطلبة المشاركة في سلسلة من المحاضرات يلقيها مجموعة من أبرز الإداريين في “تبريد”، والقيام أيضاً بجولات ميدانية في المحطات التابعة للشركة بهدف إكتساب الخبرة العملية في مجال  قطاع تبريد المناطق.تُـنفذ “تبريد” هذا البرنامج بالتعاون مع عدد من أبرز المؤسسات الأكاديمية في دولة الإمارات، التي تشمل جامعة الإمارات العربية المتحدة وكليات التقنية العليا وجامعة زايد وجامعة أبوظبي وجامعة خليفة.وأعرب جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”، عن سعادته بإطلاق هذه المبادرة الهامة والتي تساهم في خلق فرص مهنية للطلاب، قائلاً: “يهدف البرنامج إلى تعريف الطلبة بفرص العمل المتنوعة والمتوفرة في القطاع الخاص، وبالنواحي التقنية والهندسية المعتمدة في قطاع تبريد المناطق، الذي يلعب دوراً هاماَ في تعزيز التنمية المستدامة في دولة الإمارات”.وأضاف ثابت: “نرغب أيضاً بمتابعة الطلبة لتطوير مهاراتهم وتعزيز مواهبهم ومنحهم الخبرات الأساسية والعملية اللازمة للدخول في سوق العمل والارتقاء في مسيرتهم المهنية”.يغطي برنامج التدريب الوظيفي، المتوفر للطلبة المواطنين بعد انتهائهم من العام الدراسي الثالث أو الأخير في الجامعة، مجالات مختلفة تشمل الهندسة والمحاسبة والإعلام والموارد البشرية والتطوير التجاري. وستقام المحاضرات والزيارات الميدانية للمحطات بمشاركة وإشراف الإدارة العليا في الشركة، وهي متاحة لجميع الطلبة الجامعيين المتخصصين في الهندسة في الجامعات المذكورة.تمتلك “تبريد” حالياً 66 محطة موزعة في دول الخليج وتوفر خدماتها لعدد من أبرز المعالم والمشاريع الحيوية في المنطقة، بما فيها مسجد الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، وعالم فيراري أبوظبي، وحلبة مرسى ياس، ومشروع اللؤلؤة – قطر، ومشروع جبل عُمر بمكة المكرمة، ومرفأ البحرين المالي.

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي ’تبريد‘ (ش.م.ع)، شركة تبريد المناطق التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، اليوم، عن نتائجها المالية الموحّدة للنصف الأول من عام 20133. وجاء الأداء القوي الذي حققته الشركة نتيجة توسيع قاعدة العملاء وتحسن معدلات الكفاءة التشغيلية وانخفاض تكاليف التمويل.وشملت أبرز الإنجازات المالية للشركة خلال الأشهر الستة المنتهية في 30 يونيو 2013:ارتفع صافي أرباح الشركة خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2013 بواقع 34% محققاً مبلغاً وقدره 127.2 مليون درهم إماراتي، مقارنة مع مبلغ وقدره 94.7 مليون درهم خلال نفس الفترة من العام الماضي.ارتفعت إيرادات أعمال المياه المُبرّدة الأساسية بواقع 4.4% محققة مبلغاً وقدره 464.8 مليون درهم إماراتي، مقارنة مع مبلغ وقدره 444.9 مليون درهم خلال نفس الفترة من العام الماضي.ارتفعت الأرباح التشغيلية لوحدة المياه المُبرّدة الأساسية بواقع 7% لتصل إلى مبلغ وقدره 166.4 مليون درهم إماراتي، مقارنة مع مبلغ وقدره 155.5 مليون درهم خلال نفس الفترة من العام الماضي.تماشياَ مع التوقعات، تابعت الشركة توجهها نحو التخلص التدريجي من الأعمال الغير أساسية، فانخفضت بذلك إيراداتها من هذه الأعمال بمعدل 3.6% لتصل إلى مبلغ وقدره 497.2 مليون درهم إماراتي، مقارنة مع مبلغ وقدره 515.7 مليون درهم خلال نفس الفترة من العام الماضي.ارتفعت الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والإهلاك بواقع 7.8% محققةً مبلغ وقدره 240.5 مليون درهم إماراتي، مقارنة مع مبلغ وقدره 223 مليون درهم خلال نفس الفترة من العام الماضي.انخفض صافي تكاليف التمويل بنسبة 13.6% ليصل الى 75.3 مليون درهم إماراتي مقارنة مع مبلغ وقدره 87.2 مليون درهم خلال نفس الفترة من العام الماضي.أما أبرز الإنجازات التشغيلية خلال الأشهر الستة المنتهية في 30 يونيو 2013، فكانت كالآتي: واصلت الشركة الاستفادة من الإجراءات الرامية إلى خفض التكاليف وزيادة معدلات الكفاءة التشغيلية.ارتفع حجم خدمات التبريد الجديدة التي تم توفيرها للعملاء في المنطقة بواقع 46,000 طن تبريد.وصلت قدرة التبريد الفعلية للشركة في سائر دول المنطقة إلى 813,000 طن تبريد.بلغت قدرة التبريد الفعلية للشركة في دولة الإمارات 608,000 طن تبريد.وتعليقاً على هذه النتائج، قال وليد المقرب المهيري، رئيس مجلس إدارة شركة ’تبريد‘: “تعكس هذه النتائج القوية فوائد النهج الثابت الذي اتبعته الشركة من خلال التركيز على تنمية أعمال المياه المُبرّدة، إلى جانب تحسين معدلات الكفاءة وترشيد الإنفاق. وأضاف: “لقد أصبح باستطاعتنا توفير حلول مستدامة لتبريد المناطق هي الأفضل في المنطقة، من حيث قدرتها على الحد من استهلاك الطاقة، وخفض تكاليف التشغيل، والإقلال من الأضرار البيئية، وبالتالي التعامل مع تحديات الطلب المتزايد على الطاقة، والمساهمة في تنمية وتطوير مشاريع البنى التحتية ذات المستوى العالمي في دول المنطقة”.بدوره أشار جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي لـ ’تبريد‘، إلى الأداء التشغيلي والمالي اللافت الذي سجلته الشركة في النصف الأول من العام وقال: “تدل هذه الأرقام على قوة الشركة، وتضعنا في موقع ممتاز لبلوغ اهدافنا في 2013”.وأضاف ثابت: “مع وصول قدرة التبريد إلى مستويات قياسية بلغت 813,000 طن تبريد، حافظت الشركة على موقعها كأكبر مزود لخدمة تبريد المناطق في العالم، لتكون الشريك المفضل للجهات الحكومية والشركات الخاصة الكبرى في المنطقة”.ويُذكر أن لدى ’تبريد‘ 66 محطة في دول الخليج توفر خدمات تبريد المناطق لعدد من أبرز المعالم والمشاريع الحيوية في المنطقة منها جامع الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، والمركز التجاري العالمي في أبوظبي، وعالم فيراري أبوظبي، وحلبة مرسى ياس، ومشروع اللؤلؤة قطر، ومرفأ البحرين المالي.

نظام التبريد المعتمد يخفّض استهلاك الطاقة لأعلى مبنى في إمارة أبوظبي ويحد من انبعاثات الكربون بمعدل 3,500 طن سنوياأبوظبي، دولة الإمارات العربية المتحدة: بدأت الشركة الوطنية للتبريد المركزي “تبريد”، الشركة الرائدة في قطاع تبريد المناطق والتي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، مؤخراً بتزويد برج “ريزدانسيز” الواقع ضمن مشروع المركز التجاري العالمي في أبوظبي بخدمات تبريد المناطق. وستوفر الشركة خدمات تبريد المناطق بقدرة تفوق 5,000 طن تبريد للبرج الذي يعد أعلى مبنى في إمارة أبوظبي والذي يبلغ ارتفاعه 382 متراً.ومن خلال اعتماد هذه التقنية المتقدمة، ستُسهم الشركة بتخفيض استهلاك الطاقة بحوالي 8 ملايين كيلو واط ساعي سنوياً في البرج، مقارنةً بأنظمة التكييف التقليدية، ما يؤدي إلى تقليل انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون بمعدل3,500  طن سنوياً.وأعرب جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”، عن سعادته بالمساهمة في نجاح هذا المشروع المتميز، والذي سيعيد رسم معالم أبوظبي باعتباره المبنى الأعلى في الإمارة. وقال: “يسرنا تقديم خدماتنا لبرج “ريزدانسيز” ضمن مشروع المركز التجاري العالمي – أبوظبي ودعم جهوده الرامية للحد من البصمة الكربونية على نحو يتماشى مع الخطط الطموحة لدولة الإمارات في تعزيز التنمية المستدامة “.وأشار ثابت إلى الفوائد التي يحققها نظام تبريد المناطق باعتباره حلاً مثالياً للمشاريع العمرانية الكبيرة وتلك التي تشهد كثافة سكانية عالية، وقال: “تستهلك هذه التقنية حوالي نصف الطاقة المطلوبة مقارنة بالتكييف التقليدي، الأمر الذي يسهم بتقليل التكلفة المالية والحد من انبعاثات الكربون”.وأضاف ثابت: “نواصل العمل مع المؤسسات الرائدة في المنطقة، ويُشرفنا الدور الذي تلعبه خدماتنا في دفع عجلة النمو والتطور في البلاد”.ويعد بـرج “ريزدانسيـز” جـزءاً من مشـروع المركز التجاري العالمي – أبوظبي والذي يشغل موقعاً متميزاً في قلب العاصمة الإماراتية. تبلغ المساحة الإجمالية للمشروع 5 هكتارات، وسيضم عند اكتماله474  شقة سكنية فاخرة، ومساحات مكتبية رفيعة المستوى، وفندق ومطاعم عالمية، فضلاً عن مركز للتسوق وسوق عربي تقليدي.تمتلك شركة “تبريد” حالياً 66 محطة تؤمن خدمات تبريد المناطق لعدد من أبرز المشاريع الحيوية في منطقة الخليج، بما فيها جامع الشيخ زايد الكبير، مترو دبي، عالم فيراري أبوظبي، حلبة مرسى ياس، مشروع اللؤلؤة – قطر، مرفأ البحرين المالي ومشروع تطوير جبل عمر بمكة المكرمة.

الشركة تتصدر 1,700 عضواً في الحدث وتحتل المركز الأول والثاني ضمن فئتينأبوظبي، دولة الإمارات العربية المتحدة: فازت الشركة الوطنية للتبريد المركزي (ش.م.ع.) “تبريد”، الشركة الرائدة في مجال تبريد المناطق والتي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، بجائزتين ذهبية وفضية خلال الدورة السنوية الرابعة بعد المئة لمؤتمر الجمعية الدولية لطاقة المناطق (IDEA) والذي أُختتمت أعماله أمس في مدينة ميامي الأمريكية.فازت “تبريد” بالجائزة الذهبيةعن فئة أكبر مساحة بناء موصّل بخدمات تبريد المناطق في العام 2012، كما حصلت على الجائزة الفضية عن مجموع عدد المباني التي زودتها بخدمات تبريد المناطق خارج أمريكا الشمالية العام الماضي.وبهذه المناسبة أعرب جاسم ثابت، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد” عن سعادته قائلاً: “يشرفنا الحصول على مثل هذه الجوائز من جمعية دوليةرائدة في قطاع تبريد المناطقوالتي جاءتنتيجة لأدائنا اللافت في العام الماضي”.وأضاف: تعكس هاتين الجائزتين الدور الرئيسي الذي تلعبه الشركة في توفير خدمات تبريد تُسهم بدفع عجلة النمو في المنطقة، وتؤكد التزامنا تجاه عملائنا لنبقى شريكهم المفضل”.وأشار ثابت: “لقد كانت أهم أولويات الشركة على مرّ السنين الاستفادة من أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا لتلبية تطلعات ومتطلبات العملاء، ولتوفير حلول تبريد تراعي تخفيض استهلاك الطاقة والتكلفة والحد من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون “.يُشار إلى أن الجمعية الدولية لطاقة المناطق هي مؤسسة غير ربحية مقرها الولايات المتحدة، وقد تأسست عام 1909 بهدف تسهيل تبادل المعلوماتبين الجهات المختصة في مجال طاقة المناطق.ولديها أكثر من  1,700عضو في 25 دولة حول العالم.تمتلك “تبريد” حالياً 66 محطة موزعة في دول الخليج تضخ ما يزيد عن 800 ألف طن تبريد لعدد من أبرز المعالم والمشاريع الحيوية في المنطقة، بما فيها مسجد الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، وعالم فيراري أبوظبي، وحلبة مرسى ياس، ومشروع اللؤلؤة – قطر، ومشروع جبل عُمر بمكة المكرمة، ومرفأ البحرين المالي.

إيرادات أعمال وحدة المياه المبردة تصل إلى 203 مليون درهم إماراتيأبوظبي، دولة الإمارات العربية المتحدة: أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي (ش.م.ع.) ’تبريد‘، الشركة الرائدة في مجال تبريد المناطق والتي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، اليوم، عن نتائجها المالية المُوحّدة للربع الأول من عام 2013. وحققت الشركة نمواً في صافي الأرباح، مستفيدة من أداء أعمال وحدة المياه المُبرّدة وترشيد النفقات.المؤشرات المالية: الأشهر الـ 3 المنتهية في 31 مارس 2013• ارتفع صافي الأرباح المنسوبة إلى الشركة الأم بواقع 30% محققاً نمواً وصل إلى مبلغ وقدره 47.8 مليون درهم إماراتي، مقارنة مع مبلغ وقدره 36.8 مليون درهم إماراتي خلال نفس الفترة من العام الماضي.• ظلت الإيرادات التي حققتها المجموعة عند 219 مليون درهم إماراتي، وهو نفس المبلغ المُسجل في نفس الفترة من العام الماضي؛ وجاء ذلك متوقعاً وبالتماشي مع استراتيجية الشركة الرامية لتقليل الاعتماد على الأعمال الغير أساسية.• ارتفعت إيرادات أعمال وحدة المياه المبرّدة بواقع 5% لتصل الى مبلغ وقدره 202.7 مليون درهم إماراتي، مقارنة مع مبلغ وقدره 193.2 مليون درهم إماراتي خلال الربع الأول من عام 2012.• ارتفعت الأرباح التشغيلية لوحدة المياه المبرّدة بواقع 1% لتصل الى مبلغ وقدره 74.3 مليون درهم إماراتي، مقارنة مع مبلغ وقدره 73.2 مليون درهم إماراتي خلال الربع الأول من عام 2012.• ارتفعت الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك (EBITDA) بواقع 5% محققة مبلغاً وقدره 110.4 مليون درهم إماراتي، مقارنة مع مبلغ وقدره 105.5 مليون درهم إماراتي خلال الربع الأول من عام 2012.• انخفض صافي تكاليف التمويل بنسبة 14% ليصل الى مبلغ وقدره 38.7 مليون درهم إماراتي، مقارنة مع مبلغ وقدره 45 مليون درهم إماراتي خلال الربع الأول من العام الماضي.المؤشرات التشغيلية: الأشهر الـ 3 المنتهية في 31 مارس 2013:• تم افتتاح محطة تبريد جديدة في المملكة العربية السعودية بقدرة 27,000 طن تبريد• ارتفعت قدرة التبريد الفعلية للمجموعة بمعدل 2% تقريباً لتبلغ 800,000 طن تبريد• لم يطرأ تغيير على قدرة التبريد الفعلية في دولة الإمارات وظلت عند 602,000 طن تبريدوبهذه المناسبة علق وليد المقرب المهيري، رئيس مجلس إدارة ’تبريد‘: “ساهمت استراتيجية الشركة لتطوير أعمال وحدة المياه المبرّدة الأساسية وترشيد النفقات وتعزيز الكفاءة بتحقيق أرقام إيجابية ونتائج ملموسة”.وأضاف المهيري: “نلتزم في ’تبريد‘ بتوفير حلول مبتكرة للتغلب على التحديات الرئيسية التي تواجهها دول المنطقة، والتي تتمثل بإيجاد بنية تحتية متطورة لخدمات التبريد تمكننا من تخفيض استهلاك الطاقة وإدارة الموارد المتاحة بطريقة فعالة ومستدامة”.ومن جهته قال جاسم ثابت، الرئيس التنفيذي لـ ’تبريد‘: “سجلنا بداية طيبة في عام 2013، وحققنا ربحية قوية خلال الربع الأول من خلال تعزيز الكفاءة التشغيلية وتخفيض تكاليف التمويل”.وأشار ثابت إلى أن هناك عدداً من المشاريع الهامة التي عملت عليها تبريد خلال تلك الفترة سواء في أبوظبي أو في دول المنطقة وأضاف: “شهد الربع الأول انطلاقة مشروع جبل عُمر بمكةَ المكرمة وافتتاح حديقة الألعاب المائية ’ياس ووتر وورلد أبوظبي‘، والذي نوفر لهما خدماتنا بشكل حصري”.يُذكر أن لدى ’تبريد‘ 66 محطة في دول الخليج توفر خدماتها لعدد من أبرز المعالم والمشاريع الحيوية في المنطقة منها جامع الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، وعالم فيراري أبوظبي، وحلبة مرسى ياس، ومشروع اللؤلؤة قطر، ومرفأ البحرين المالي.

أبوظبي، دولة الإمارات العربية المتحدة: صادقت الجمعية العمومية للشركة الوطنية للتبريد المركزي (ش.م.ع.) ’تبريد‘، الشركة الرائدة في مجال تبريد المناطق، والتي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، أمس، على جميع القرارات التي تم طرحها للتصويت أمام المساهمين، بما في ذلك القرار القاضي بتوزيع أرباح بقيمة 5 فلس للسهم الواحد.واستعرضت الجمعية، التي ترأسها وليد المقرب المهيري، رئيس مجلس إدارة الشركة وصادقت على تقرير مجلس الإدارة، وتقرير مدققي الحسابات المستقلين، والبيانات المالية للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2012، وجرى تعيين مدققي حسابات الشركة للسنة المالية 2013. كما صادق الاجتماع على مكافآت أعضاء مجلس الإدارة وأقرَ بإبراء ذممهم المالية ومدققي الحسابات من المسؤولية عن السنة المالية المنتهية في 2012.يُذكر أنه في العام 2012، ارتفعت الأرباح الصافية لشركة تبريد بواقع 29% مقارنة بالسنة الماضية مسجلة حوالي 236 مليون درهم، في حين تعدت الإيرادات الإجمالية للمجموعة 1.129 مليار درهم إماراتي.

يتشرف مجلس إدارة الشركة الوطنية للتبريد المركزي ش.م.ع “تبريد” دعوة السادة المساهمين لحضور اجتماع الجمعية العمومية العادية والذي تقرر انعقاده في الساعة الخامسة و النصف من مساء يوم الثلاثاء الموافق 9 ابريل2013 وذلك في فندق الشاطئ روتانا – قاعة الثريا – في أبوظي وذلك للنظر في جدولالأعمال التالي:الإستماع إلى تقرير مجلس إدارة الشركة عن نشاط الشركة ومركزها المالي عن السنه المالية المنتهية بتاريخ31 ديسمبر 2012، والتصديق عليها.سماع تقرير مراجع الحسابات عن السنة المالية المنتهية بتاريخ 31 ديسمبر 2012، والتصديق عليه.مناقشة الميزانية العمومية وحساب الأرباح والخسائر وحساب التوزيعات للسنة المالية المنتهية في 31ديسمبر 2012 والتصديق عليها.النظر في  مقترح مجلس إدارة الشركة بشأن توزيع أرباح نقدية على المساهمين بواقع 5 فلس  للسهم الواحد عن السنة المالية المنتهية 31 ديسمبر 2012 والتصديق عليه.إبراء ذمة أعضاء مجلس الإدارة ومراجعي الحسابات من المسؤولية عن السنة المالية المنتهية بتاريخ 31 ديسمبر2012.تحديد مكافأة أعضاء مجلس الإدارة.تعيين مراجعي حسابات الشركة للسنة المالية المنتهية بتاريخ 31 ديسمبر 2013 وتحديد أتعابهم.ملاحظات: 1. يجوز لكل مساهم مسجل في سجل أسهم الشركة في سوق دبي المالي بتاريخ 08 ابريل 2013 حضور الجمعية العمومية العادية للشركة أو أن ينيب عنه من يختاره من غير السادة أعضاء مجلس إدارة الشركة لحضور الاجتماع اعلاه بموجب توكيل خطي (وفقاً للنموذج المرفق بالدعوه المرسله للمساهمين بالبريد المسجل) ويجب أن لا يكون الوكيل حائزأً بهذه الصفة على أكثر من 5% من رأس مال الشركة (ويمثل ناقصي الأهلية وفاقديها النائبون عنهم قانوناً ويمثل القاصر والده أو وليه) وأن يتم تقديم التوكيل إلى دائرة خدمات الأوراق المالية في بنك ابوظبي الوطني ص.ب.: “6865”، أبوظبي قبل يومين على الأقل من التاريخ المحدد للاجتماع وذلك لحفظها في السجلات الخاصة ويكون له حقالتصويت في الجمعية العمومية ولن تقبل سوى التوكيلات الأصلية.2. كون صاحب الحق في الأرباح هو مالك السهم المسجل في سجل المساهمين في اليوم العاشر الذي يلي يوم إنعقاد الجمعية.3. في حال عدم اكتمال النصاب القانوني لاجتماع الجمعية العمومية، سيتم عقد الاجتماع الثاني لتلك الجمعية في نفس المكان والزمان وذلك  في يوم الثلاثاء الموافق 16 ابريل 2013. ويكون لمالك السهم المسجل في سجل أسهم الشركة بتاريخ 15 ابريل 2013 الحق في حضور الاجتماع.4. في حال عدم اكتمال النصاب القانوني في الاجتماع الأول، تعتبر التوكيلات الصادرة لحضور الاجتماع الأول سارية المفعول ونافذة لأي اجتماعات لاحقة ما لم يتم إلغائها صراحةً من قبل المساهم المعني بإشعار يوجه إلى بنك أبوظبي الوطني عناية دائرة خدمات الأوراق المالية وصناديقالاستثمار وذلك قبل يومين على الأقل من موعد الاجتماع اللاحق.5. سيتم توفير نسخ عن التقرير المالي للشركة وتقرير حوكمة الشركة للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2012 في موقع إنعقاد الاجتماع، وسيتم توفيرها كذلك على موقع الشركة الإلكتروني http://www.tabreed.ae.

المشروع يهدف لتطوير آلية ذكية قادرة على التحكم بمعدات المحطات لتخفيض استهلاك الطاقةأبوظبي، دولة الإمارات العربية المتحدة: أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي (ش.م.ع) “تبريد”، شركة تبريد المناطق التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، دخولها في اتفاقية تعاون مع معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا، الجامعة الأكاديمية البحثية للدراسات العليا التي تركز على تقنيات الطاقة المتقدمة والتنمية المستدامة، لدعم البحث والتطوير الرامي لتعزيز الأداء التشغيلي وتقليل استهلاك الطاقة في محطات تبريد المناطق التابعة للشركة.وتهدف المرحلة الأولى من المشروع البحثي لتطوير آلية ذكية قادرة على الإدارة والتحكم أوتوماتيكياً وبشكل مستقل بالمعدات والتجهيزات لتحسين الأداء التشغيلي في محطات تبريدالمناطق وتقليل الاعتماد على التدخل البشري.وتقضي الاتفاقية بتضافر الجهود بين “تبريد” و”معهد مصدر” بهدف استحداث برنامج حاسوبي يمكن دمجه بنظام التحكم المعتمد في محطات التبريد لقياس جميع المتغيرات الخارجية التي تؤثر على معدلات الكفاءة التشغيلية في المحطة، كتزويد المياه المبردة وتدفق المياه العائدة والحرارة الخارجية ومعدلات الرطوبة. وبناءً على هذه المعطيات، سيقوم النظام وبشكل آلي بتحديد عمل المعدات الرئيسية، مثل مبرّدات ومضخات المياه وأبراج التبريد، لتلبية متطلبات التبريد لدى العملاء بأكثر الطرق كفاءة من حيث استهلاك الطاقة وتخفيض التكلفة.وأعرب جاسم ثابت، الرئيس التنفيذي لـ “تبريد”، عن سعادته بالتعاون مع “معهد مصدر” في هذا المجال آملاً الاستفادة والخروج ببعض الأفكار الهامة من هذا المشروع وقال: “على الرغم من أننا في مرحلة  جمع  البيانات إلا ان هذا النظام سيوفر لنا معطيات مثيرة للاهتمام قد تؤدي إلى توفير كبير في استهلاك الطاقة مستقبلا”.من جهته أشار الدكتور فريد موفنزاده، رئيس “معهد مصدر”، إلى الأهداف التي يسعى المعهد لتحقيقها من خلال المبادرات البحثية، التي تتلخص بالارتقاء بمنافع العمليات التشغيلية لدى الشركات وتقليل الانبعاثات الكربونية التي تحدثها تلك العمليات.وقال موفنزاده: “يجري حالياً مركز الأبحاث التكنولوجية في ’معهد مصدر‘ 12 مشروعاً بحثياً في مجالات الطلب على الطاقة والأبنية الذكية، ستة مشاريع منها تحظى بدعم جهاز الشؤون التنفيذية في أبوظبي وتهدف لتحسين كفاءة أجهزة التبريد وقياس مدى تأثير الإجراءات المتبعة في تقليل استهلاك الطاقة”.وأكّد موفنزاده أن المشروع المشترك مع “تبريد” يعكس إمكانيات وخبرات “معهد مصدر” وقدرته على تعزيز تقنيات الاستدامة لدى الشركات العاملة في الإمارات. وأضاف: “بفضل دعم القيادة الرشيدة نسعى لتعزيز مفهوم الاستدامة في المشاريع التي نعمل عليها في أبوظبي ودولة الامارات”.تجرى هذه المشاريع تحت إشراف الدكتور بيتر أرمسترونغ الأستاذ المساعد في برنامج الهندسة الميكانيكية، والدكتور أفشين أفشاري الأستاذ الممارس في برنامج هندسة وإدارة النظم.وقال الدكتور بيتر آرمسترونغ بأنه يعتزم مع فريق العمل دراسة ورصد إحدى محطات “تبريد” النموذجية  بهدف التوصل إلى طرق فعالة من حيث التكلفة تساعد على تخفيض استهلاك الطاقة خلال فترات الذروة وتقليل الانبعاثات الكربونية.وأضاف آرمسترونغ: “نعمل على مراقبة سرعة وحركة المحركات والضواغط ونظام التحكم المعتمد لضبط أداء الضواغط والمضخات وأبراج التبريد، وفي المرحلة الثانية سندرس تخزين البرودة وأنظمة التحكم الخاصة بنقل أحمال التبريد إلى الفترة الصباحية، حيث تساعد درجات الحرارة المنخفضة في تحقيق معدلات كفاءة أعلى”.يشار إلى أن وحدات التكييف التقليدية تستهلك حوالي 50%-40% من اجمالي الطاقة الكهربائية المستهلكة في أبوظبي، وقد يصل هذا المعدل إلى 70% في أيام الصيف الحارة. وفي المقابل تحقق أنظمة تبريد المناطق المصممة بشكل جيد وفورات بالطاقة مقارنة بطرق التكييف التقليدية، الأمر الذي يساهم بتقليل التكلفة والضرر على البيئة من خلال تخفيض الانبعاثات الكربونية.واختتم ثابت: “يسعدنا أن نعمل سوياً مع معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا للخروج بحلول مبتكرة وعملية لإحدى أهم التحديات التي تواجه المنطقة”.وقد وقع الاختيار على إحدى محطات “تبريد” في مدينة محمد بن زايد بأبوظبي لتنفيذ مشروع البحث العلمي الذي يتوقع بأن يكتمل في غضون عام، وفي حال التوصل إلى آلية ناجحة سيتم تسجيل براءة اختراع باسم كل من “معهد مصدر” و”تبريد”.يذكر أن معهد مصدر، الذي تم تأسيسه بالتعاون مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، يوفر لطلابه فرصاً مميزة للتعلم تجمع بين الأبحاث النظرية والتطبيقية وتمهد الطريق نحو تشجيع الابتكار والتوظيف التجاري للأفكار الخلاقة. ويهدف المعهد عبر ما يوفره من مرافق حديثة للبحث والتطوير إلى إعداد قادة الغد، كما يلتزم عبر كادره التدريسي المتخصص وطلابه المتميزين بإيجاد حلول لتحديات الطاقة النظيفة والتغير المناخي من خلال التعليم والبحث العلمي.